أولا: الإيمان هو الحياة.
الإيمان يولد الإستقرار النفسي, الذي يولد الراحة, التي تولد السعادة , وعلى قدر إيمان الإنسان تكون سعادته في الدنيا و الآخرة...
ثانيا: الرفق واللين.
الرفق ما كان في شيء إلا زانه, ولم ينزع من شيء إلا شانه, والرفق في التعامل مع الناس يُكسب الأصدقاء, ويولد المحبة و السعادة....
ثالثا: ألا بذكر الله تطمئن القلوب.
جرب ذكر الله, تجد لذة كبيرة في الدنيا, وتفوز بالجنة في الآخرة, وهو إطمئنان وسكينة للنفس, وسعادة في الدنيا و الآخرة...
رابعا: الإبتعاد عن الحسد.
الحسد سوسة تنخر في جسم الحسود, وكما قيل: لله در الحسد ما أعدله ... بدأ بصاحبه فقتله, والحسد يولد الهم والغم, والذي بدوره يقتل السعادة ويطردها من قلب المسلم, وكما قال الله تعالى في كتابه العزيز: "....ومن شر حاسد إذا حسد"...
خامسا: إقبل الحياة كما هي.
لن تجد ولداً, ولا زوجة, ولا صديق, ولا و ظيفة, ولا مسكناً, إلا وفيه ما يفرح و فيه ما يكدر ويسوء, لذلك تقبل الأمور كما هي , وحاول أن تطفىء حر شرها ببرد خيرها.
الكاتب: الكاتب غير معروف
جميع الحقوق محفوظة لموقع د. أماني سعد - amanysaad.com 2008-2021 ©
السعاده هي الاحساس بالمتعه وذكرنا لحقا انا عدم تراكمات من مصدر خارجي
انت تستطيع ان تسعد ذاتك او نفسك السعاده تجعل الانسان يحكم علي حياته بأنها خاليه من الضغوطات والصراعات
لاتوجد سعاده دائمه لسبب واحد انما انت تريد ان تجدد اسبابك لتبقي السعاده دائمه معك