المشكلات الاجتماعية غول تجتاح البيوت المطمئنة، فتحيل أمنها خوفاً، وسكينتها وجلاً، ولا تزال تلك المعضلات بالأسرة الآمنة حتى تجعل من تماسكها شتاتاً، ووحدتها فرقة، وحينها تأكل فيها ذئاب الحقد والضغينة.. إقرأ..
تتكاثر المشاكل، ويتراكم الفشل، ويفقد كل من الزوجين قناة التواصل مع الآخر، وتغيب الأرضية المشتركة التي يمكن أن ترد الطرفين إلى التمسك بالميثاق الغليظ، ويصبح كل طرف هو مصدر الهم والنكد والبلاء للطرف الآخر، بدلاً من أن يكون سبب راحته وسعادته. إقرأ..
يسير كلٌّ منا إلى الأمام، وقد وضع نصب عينيه آمالاً يريد تحقيقها، وفجأة تحدث الكارثة، وتنقلب حياته رأساً على عقب بوقوع الطلاق!! إن أزمة الطلاق ليست فقط حالة نفسية صعبة!! فداخلياً: هي حالة تتكاتف فيها النفس والجسد معاً من انكسار للقلب و ضيق بالنفس وإحساس بالمرارة وخيبة الأمل، والشعور بالوحدة وفقدان النوم. إقرأ..
على الرغم من كون الزواج حلم كل شاب وفتاة إلا أن الحياة الزوجية قد تعوقها مشكلات وعراقيل كثيرة تحول دون استمرارها .. والطلاق رغم أنه أبغض الحلال عند الله -عز وجل- إلا أنه الحل الذي يعالج هذه النفوس المشحونة بعدم القدرة على الاندماج والتفاهم والاستمرار في الحياة .. لكن الكثيرين ينظرون للطلاق على أنه الطامة الكبرى أو نهاية المطاف.. إقرأ..
تتعدد وجهات النظر حول سر السعادة الزوجية، فحين يرى البعض أن "طول العشرة" كفيل ببناء السعادة والتقارب النفسي بين الزوجين، وإلغاء كافة الحواجز بينهما، يبرز لنا الواقع وجهًا كالحًا لصور عديدة، لم يزدها اختلاف الليل والنهار إلا تنافرًا وشقاقًا، وتراكمًا لظلمات المشاكل بعضها فوق بعض، فتصير الحياة جحيمًا دائمًا من البؤس والجفاء! إقرأ..
رغم وفرة وتعدد مصادر الثقافة والمعرفة في شتى الشؤون ، ، ورغم الكثير من قضايا الطلاق في المجتمع وما يسبقها من خلافات قد تقوم أحيانا على أسباب حقيقية أو على خلفية أعذار واهية لا منطقية تعد في كل الأحوال عبرة للآخرين إلا ان مشكلة الطلاق تتزايد في المجتمع بشكل خطير . إقرأ..
مئات وألوف من الزيجات السعيدة تتعكر أجواؤها في فترة من الفترات العصبية وتصل إلى حد الطلاق، ولكن لحسن الحظ سرعان ما تتلاشى الغيوم المتجهمة والمتلبدة في سماء البيت ويعود الصفاء والسلام إلى الحياة العائلية ومن جهة أخرى، هناك زيجات عديدة تنتهي بطلاق دائم، وغالبا ما يكون الطلاق بمبادرة من الزوج ضد مصلحة الزوجة، ومصلحة الأولاد في آن واحد . إقرأ..
أصبح الطلاق واقعًا مؤلمًا بعد أن ارتفعت معدلاته سنويًا، وتحول من حل لمشكلة إلى مصدر لمشكلات عدة. وفيما يلي أهم أسباب الطلاق كي نعمل على تجنبها ما استطعنا، وهي وإن كانت في معظمها موجهة للمرأة إلا أنها تشمل في أغلبها الرجل أيضًا مما يستدعي حرص كل من الزوجين على تجنب الأسباب المؤدية للطلاق: إقرأ..
نعم إن (الطلاق) وقعه شديد على النفس، والمطلق يشعر بحالة غير مستقرة بعد وقوع الطلاق، ولكن هل كل من فشل في حياته الزوجية يعني ذلك أنه فشل في حياته كلها؟! إقرأ..
جميع الحقوق محفوظة لموقع د. أماني سعد - amanysaad.com 2008-2021 ©