موضوع قياس التصرف المعتدل محل اختلاف في العالم الغربي المعاصر، علماء النفس والاجتماع الغربيون لم يأتوا بعد بتعريف متفق عليه للاعتدال، فمن ناحية فإن السلوك يعتمد على الحضارة ومن ناحية أخرى فليس هناك مقياس أو معيار واحد في أي حضارة. علم النفس الغربي يأخذ في الاعتبار الخبرة الفردية والمحدودة كأساس لقياس التصرف. إقرأ..
اختص الله عز وجل هذه الأمة بسمات وميزات، لم تكن لغيرها من الأمم السابقة عليها، وباتت عنوانًا تعرف به أمة الإسلام دون غيرها من الأمم. ومن أهم هذه الميزات الوسطية والاعتدال، والتوازن الذي يشمل جميع مناشط الحياة دون استثناء. إقرأ..
التوازن مطلوب شرعا حتى لا نقع في شباك الافراط و التفريط، ومرغوب ذاتا للحصول على الايجابية الدائمة ولتفادي السلبية وللالتزام بقواعد الوسطية و الاعتدال ، وللترقي في مدارج الارتقاء الشامل . إقرأ..
للإنسان طاقات واحتياجات متعددة، وسواء اعترفنا بها أم تجاهلناها فإن بداخلنا ما يؤكد أن هذه الاحتياجات موجودة وأنها قد رافقت الإنسان منذ خلقه فكأنها منقوشة بداخلنا ومكتوبة في فلسفة الحياة عبر الأزمان كأماكن مهمة لإشباع حاجات ورغبات الإنسان وتجديد طاقته. إقرأ..
تحدثنا في العدد الماضي عن الطاقات الأربع وطرق المحافظة عليها وتجديدها وذكرت أن علينا أن نقوم بذلك بالقسط فلا نركز على جانب وننسى جانباً أخر لأن الاعتدال والتوازن هما مفتاحا النجاح في شحن الطاقات والهمم التي نحن أحوج ما نكون إليها اليوم. إقرأ..
جميع الحقوق محفوظة لموقع د. أماني سعد - amanysaad.com 2008-2021 ©