إحسانُ الظنِّ بالله - إحسانُ الظنِّ بالناس - إحسانُ النيّة - إحسانُ مُعاملةِ الوالدين - إحسانُ الجيرة - إحسانُ العمل و إتقانه؟!!. يحصر كثير من الناس الإحسان في العبادات، و الحقيقة أن الإحسان أعمّ و أوسع من الحدود التي يحصرونه فيها، فكل ميادين الحياة للإحسان فيها آفاق! إقرأ..
"الإحسان يجعلك أكثر سعادة" عنوان آخر بحث علمي في رحلة البحث عن أسرار السعادة، حيث ثبت أن إنفاق المال على الفقراء يمنح الإنسان السعادة الحقيقية، أليس هذا ما أكده القرآن؟! لنقرأ.... إقرأ..
متى كانت آخر مرّة تجولت فيها في شوارع مدينتك سيراً على الأقدام؟ ولو تذكرت فهل استمتعت بها أنت وأقرانك كسرب عصافير تحلق بين الأرض والسماء بلا ملل؟ هل توقفت عند خباز وتأملت يداه تدعك العجين، تقولبه، تجعله فطيرة، رغيفاً لتبتسم أنت وأصحابك لهذا الرغيف الساخن؟. إقرأ..
الإنسان المسلم يفترض فيه أن تكون شخصيته إيجابية، مقبلة على الحياة، متفاعلة معها، ولأن الإنسان المسلم مطالب باستيفاء شروط الخلافة في الأرض والسعي في مناكبها عبادةً لله، وإعماراً للأرض، واستفادة مما فيها من ثروات وخيرات لا يصل إليها إلا بالعمل والعمل الجاد. إقرأ..
هناك علاقة متداخلة بين الإتقان والإحسان غير أن الإتقان عمل يتعلق بالمهارات التي يكتسبها الإنسان بينما الإحسان قوة داخلية تتربى في كيان المسلم، وتتعلق في ضميره وتترجم إلى مهارة يدوية أيضاً، فالإحسان أشمل وأعم دلالة من الإتقان، ولذلك كان هو المصطلح الذي ركز عليه القرآن والسنة. إقرأ..
الجار قبل الدار.. مقولة شائعة بين الناس، وعلى قدر الجار يكون ثمن الدار، والجار الصالح من السعادة.
فضل الإحسان إلى الجار في الإسلام :لقد عظَّم الإسلام حق الجار، وظل جبريل عليه السلام يوصي نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم بالجار حتى ظنَّ النبي أن الشرع سيأتي بتوريث الجار: (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سَيُورِّثه). إقرأ..
إن مما تتطلبه الحياة الزوجية بعد الطاعة والاعتراف بالقوامة والانقياد للزوج : تصنُّع الإحسان إليه "بدوام الحياء منه، وقلة المماراة له، والسُّكوت عند كلامه، وإظهار القناعة، واستعمال الشفقة، وإكرام أهله وقرابته، ورؤية حاله بالفضل، وقبول فعله بالشكر. إقرأ..
الإحسان لغير المسلمين في المجتمعات الإسلامية من الوسائل الهامة في دعوتهم، فقد شرع الإسلام لغير المسلمين من الذميين والمستأمنين المعاملة الحسنة لقوله تعالى : { لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين } [ الممتحنة : 8 ]. إقرأ..
يقول الحق سبحانه وتعالى: “وَقَضَى رَبكَ ألا تَعْبُدُوا إِلا إِياهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِما يَبْلُغَن عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لهُمَا أف وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لهُمَا قَوْلاً كَرِيماً. وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذل مِنَ الرحْمَةِ وَقُل رب ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبيَانِي صَغِيراً”. إقرأ..
يقول الحق سبحانه: (إن المتقين في جنات وعيون * آخذين ما آتاهم ربهم إنهم كانوا قبل ذلك محسنين * كانوا قليلاً من الليل ما يهجعون * وبالأسحار هم يستغفرون) الذاريات/ 15-18. الإحسان أن تفعل شيئاً فوق ما افترضه الله، ولكن من جنس ما افترضه الله، والمحسن الذي يدخل في مقام الإحسان، هو مَن يعبد الله كأنه يراه، فإنْ لم يكن يراه فهو سبحانه وتعالى يرى كل خلقه. إقرأ..
جميع الحقوق محفوظة لموقع د. أماني سعد - amanysaad.com 2008-2021 ©