التنويم طريقة تعمل للوصول إلى إحدى مراحل النوم الطبيعية التي تحدث لكل إنسان وهي حالة ألفاtrans(التي تسبق النوم مباشرة) وتتميز بالسكون التام وهي الطريق الموصل إلى الاستغراق في النوم وفيها – كما يقول النفسانيون- يتبرمج العقل الباطن ويستقبل الرسائل الإيجابية التي يطلقها المعالج عن طريق الإيحاء بالكلمات المناسبة(وتسمى بالاقتراحات). إقرأ..
جاءت كلمة التنويم المغناطيسي Hypnosis من كلمة يونانية بمعنى النوم، وهي كلمة مشتقة من (هيبنوس) Hypnos إله النوم عند اليونانيين، وهو ابن الإله زيوس zeus. وقد استخدم التنويم المغناطيسي في مصر القديمة وبابل والهند واليونان. والواقع أنَّ التنويمَ المغناطيسيَ ليس له علاقة بالنوم ولا المغناطيس من الناحييتين السلوكية والفيزيولوجية. إقرأ..
قراءة الأفكار مثل (أعرف أنك موقن بالله، أدرك مدى الفائدة التي ستجنيها من الاسترخاء، أنا متأكد من أنك قادر على الاسترخاء، أحس أنك تمتلك القدرة على التميز، قيل لي أنك متميز، أنا على يقين تام بأنك ستحقق أحلامك) إقرأ..
هو خوف وارتباك وقلق يداهم الشخص عند قيامه بأداء عمل ما - قولاً أو فعلاً - أمام الآخرين أو مسامعهم ، يؤدي به مع الوقت إلى تفادي المواقف والمناسبات الاجتماعية والتي قد تؤدي به إلى نفس الحالة السلبية وذلك بتدخل اللاواعي ظناً من أن سيخدم صاحبه . إقرأ..
تصنف البرمجة اللغوية العصبية الناس إلى أصناف باعتبارات مختلفة لكل منهم إستراتيجية معينة في التفاعل والاستجابة للمؤثرات الداخلية و الخارجية و بالتالي يمكن أن نعي منبع تصرفات الناس و نعرف أقرب الطرق لتحقيق الألفة معهم وكسبهم و التأثير الإيجابي فيهم. إقرأ..
بدأ ارتباطي ومعرفتي بحقل البرمجة اللغويّة العصبيّة (البرمجة اختصارًا) منذ أحد عشر عامًا، حيث بدأت رحلتي معها بقراءة كتاب (1)عن البرمجة اللغوية العصبية وضعه الصديق الدكتور محمد التكريتي، وبعد فراغي من الكتاب والتأمل إقرأ..
يعتقد البعض أن البرمجة مجرد حقل معرفي يعالج بعض الظواهر الإنسانيّة، وهو الأمر الذي كنت أعتقده في بداية اطلاعي على البرمجة – منذ ما يقارب العشر السنوات-، ولكنني بدأت أتلمس خيوطاً جعلتني أتشكك في هذا الفهم "المبدئي" وأتساءل عن سر هذه الفلسفة التي بدت وكأنها تحمل بين طياتها بُعداً أيدلوجياً عميقاً.. إقرأ..
اشتدت المواجهة وحمي الوطيس حول البرمجة العصبية NLP وهذا بلا شك نذير خير. فالمراجعة ونقد الذات خاصيتان من خصائص المجتمع الناضج الواعي. فإني لا أشك بأن كلا الطرفين، المحذرين والمؤيدين للبرمجة اللغوية، همهم الأكبر صلاح الأمة وإرضاء الله، هذا ولا نزكي على الله أحداً.
فهذه المقالة هي جهد متواضع أعرض فيه خلاصة ما استطعت أن أجمعه من الجدوى العلمية للبرمجة اللغوية. إقرأ..
جميع الحقوق محفوظة لموقع د. أماني سعد - amanysaad.com 2008-2021 ©